الفصل 381: أثر الذنب
المترجم: رواية ساغا إديتور: رواية ساغا
"شقيقتك الكبرى هي وجود ذلك ..." الصقر الانفرادي لا يمكن أن تساعد ولكن تضحك. ولكن، شعر أن هذه الفتاة الصغيرة كانت جريئة جدا ورائعتين.
وكان دوجو شياو يي مدهش. قد يفترض أنها أعطت المسألة بعض التفكير قبل أن تسأل: "شقيقة الأكبر قوان ... التي لا يمكن أن يكون ... هو طهي الأرز نفس خلع الملابس؟"
ترك الرجال لتدوير. [هذه الفتاة ساذجة جدا! لا تزال لا تفهم ذلك!]
"سيدة شابة، كيف يتم خلع نفسه لا طهي الأرز؟" دونغفانغ ون داو يحدق الظهر. بدا وكأنه يريد نقل بعض التعليم إليها. بعد كل شيء، أرادت أن تطبخ مع ابن أخيه. لذلك، وقال انه لا يمكن أن تساعد ولكن تقلق منذ كان عمه الشاب. [أنا أحاول فقط أن ينيرك بحيث يمكنك "طهي" مع ابن أخي بشكل صحيح في المرة القادمة.]
ومع ذلك، وقال انه لم يقل كثيرا عندما رونغ دونغفانغ ون تشينغ ركل له في المسافة وقال: "تضيع هذا الرجل العجوز يتحدث مثل هذا ... لا تعرف أن تلك الكلمات من المحرمات لا تفسد الطفل! "
ومع ذلك، دوجو شياو يي لا يزال وقفت هناك مدهش. دمع دموعان أسفل خديها بعد فترة من الوقت. الوجه الصفع ثم جلس على الأرض على وجهها، وانفجر البكاء منذ أنها كانت مكسورة القلب، "بو هوو ... أنا لا أريد أن أعيش ... بو هوو ... قضيت الكثير من الجهد، ولكن، هؤلاء هم الذين هي طبخ الأرز! بو هوو ... "
انفجر الجميع في الضحك مرة أخرى ...
كانت الشمس في الغرب، ولكن لم يخرج أحد من الخيمة حتى الآن. وعلاوة على ذلك، كانت الأصوات الخافتة لا تزال تنبع منه. وقد بدأ خمسة أشخاص ببطء قلقهم مع مرور الوقت. دوجو شياو يي أنفقت قوتها في البكاء، وكان يجلس هناك مع تعبير فارغ على وجهها.
"لازال لم ينتهي…؟" بدا الصقر الانفرادي في الشمس بفارغ الصبر. واضاف "هذه الاصوات دليل على ان الاثنين لا يزالان في ذلك، ولكن لم يكن طويلا جدا، أليس هذا أكثر من اللازم؟"
ابتسم دونغفانغ ون تشينغ بطريقة محرجة، لكنه ظل صامتا.
دونغفانغ ون جيان لم يعبر حدوده إما، وظل صامتا كذلك. لم يقل أحد شيئا ...
صدم دينغفانغ ون داو شفتيه. الوجه الصفع وجهه خدع كما انه تم تمرير "انه شرسة جدا ... حتى لشخص الذي أكل هذا الدواء، أشعر قليلا أقل شأنا الآن ..."
...
لقد مر وقت طويل. كان القمر مرتفعا في السماء ...
أصوات النشاط داخل الخيمة في نهاية المطاف توقفت. وقفت هؤلاء الخبراء الخمسة الكبار خارج مثل نماذج الطين، ولكن بقي على مسافة. كانت جثثهم متعرجة في العرق، وكان جبينهم لونا مزعجا ...
[لقد كان طويلا ... هذا الشباب الماجستير يونيو ... وقد استمر لفترة طويلة جدا حتى لو كان قد اتخذ هذا الدواء ... القدرة على التحمل جيدة ... آه!]
بدا جون وو يي حريصة. كان يتوقع أن يخرج الشخصان بسرعة من الخيمة. لكنه لم يكن يعرف كيف سيتعامل معهم بمجرد أن يخرجوا. وعلاوة على ذلك، كان يخشى من ما سيكون قادرا على القيام به إذا هذين لا يمكن أن تحمل العار ...
بعد كل شيء، كان هذا من قبيل الصدفة المؤسفة، وحادث غريب. ولم يكن أحد مستعدا لذلك. صحيح أن قوان تشينغ هان عانى كضحية بريئة. ولكن، يونيو موكسى لم يكن على خطأ سواء. كما أنه كان يعاني من ضحية أخرى. والحقيقة التي كانت لا تصدق هي أن ... كان دوجو شياو يي الجاني وراء الحادث بأكمله.
وقد ترك ذلك الجميع بلا كلام ...
حتى الحكمة وبعيدة النظر جون وو يي لا يمكن أن تساعد رأسه يتجول في دوائر في فكر مثل هذه المسألة المعقدة.
[ولكن ... من يستطيع أن ألوم على هذا؟ هل يمكنني إلقاء اللوم على دوجو شياو يي؟]
[صحيح. هي السبب الرئيسي لهذا الشر. لذلك، هي الجاني الرئيسي. ولكن، فعلت هذا من الحب لهذا الشقي. وعلاوة على ذلك، لم تدرك أو تفهم ما فعلته. وقد أدركت الفتاة الصغيرة أيضا أنها واجهت كارثة، ولم تتوقف دموعها منذ ذلك الحين. هل أملك القلب لنسخها؟]
[وعلاوة على ذلك، تشينغ هان ... أن فتاة فقيرة! لم تتمكن من فعل أي شيء لمقاومة جون موكسىه إذا أجبرها بعد أن فقدت عقله. لكنها لم تطلب حتى المساعدة. ماذا يعني ذالك؟ يجب أن تكون قد فهمت أن شيئا كان خطأ مع جون موكسىه. في الواقع، وقالت انها قد أدركت أن مثير للشهوة الجنسية كان في اللعب. لذلك، وقالت انها يجب 'كنت تريد انقاذ جون موكسىه. هذا قد يكون السبب في أنها تحملت كل شيء في صمت ...]
[أنا لا أعرف ما هي تلك السموم المفرطة قد فعلت لجسم موكسىه إذا لم تكن لتضحية تشينغ هان. وهذا يعني أن تشينغ هان قد ضحى فضلتها لإنقاذ موكسىه، وفعلت عملا كبيرا من اللطف نحو الأسرة يونيو بأكمله!]
[إذن، كيف يجب على عائلة جون بالمثل؟ بعد كل شيء، هويتها غامضة جدا. ولعل السؤال الأنسب هو ... كيف نتعامل معها؟]
[هذه المسألة تعطيني صداعا!]
[يجب أن يتم الإعلان عن وضع تشينغ هان للعالم بأسره دون تأخير!]
وكان العقل الثالث ماستر يونيو في حالة من الفوضى. ويمكن القول إنه وجد صعوبة بالغة في اتخاذ قرار. ولكن، كيف يمكن للآخرين أن يشاركوا في عملية التفكير؟ على سبيل المثال، فإن الإخوة دونغ فانغ أن تكون مهتمة فقط مع جون موكسىه. و، لن يكون لديهم مشكلة طالما ابن أخيه كان على ما يرام. لماذا يهتمون زوجة ابن أخيه؟ [نحن عائلة غنية. ألا يمكننا تحمل شخص آخر؟ يمكننا حتى تحمل مئات الأطفال دون أي مشاكل!]
[وعلاوة على ذلك، فإن وجود ابنة زوجة متعددة المواهب هو دائما شيء جيد لأنه يعني صفات أفضل في الأجيال القادمة. هذه الفتاة قوان هو واضح جدا جيدة بالنسبة لنا في هذا الصدد. انها جميلة. انها شجاعة، وجريئة. بالإضافة إلى ذلك، يمكنها أيضا تحمل المسؤولية عن أفعالها. نحن نعرف عم ش مو زي بشكل جيد. ألا يعتبر هذه النقاط في ضوء جيد؟]
كان من الصعب أن نقول كم مرت ...
استيقظت جون موكسىه أخيرا في مهل. كان يشعر بالراحة جدا. طعم لطيف لا يزال قائما داخل رأسه من أحداث الماضي. كان يتطلع حوله مع نظرة مشتتة على وجهه، وأخذ منه لحظة إلى الرصين.
الوجه الصفع يونغ ماستر يونيو تمايل، وهز رأسه. ثم، وتذكر ببطء ما حدث، ولا يمكن أن تساعد ولكن تألم. وقال انه جلس. ولكن، سمع أنان مؤلم وهاش في اللحظة التي انتقل فيها. وكان هذا الصوت يأتي من بجانبه.
تحولت جون موكسىه للنظر، ولا يمكن أن تساعد ولكن تصبح مفاجأة.
كان هناك جمال أنيق والالهي بجانبه. ولكن، وجهها الجميل يبدو أن في ألم عميق. كان تنفسها. وانحنى، ورأى أن بشرتها الحساسة لم تظهر بيضاء بعد الآن. كان أخضر وأخضر ... نتيجة الفوضى التي لحقت بها.
ومع ذلك، فإن يونغ ماستر يونيو لم يكن قد فاجأ بسبب هذه الحقيقة وحدها. وكان استغرابه يعزى بقوة إلى حقيقة أن المرأة المذكورة كانت ...
[قوان تشينغ هان!]
جون موكسىه حصلت صرخة الرعب بسبب الصدمة.
[ماذا يحدث هنا؟]
[أتذكر بوضوح شرب الين الذي جلبه دوجو شياو يي. وبعد ذلك، أدركت أنها وضعت مثير للشهوة الجنسية في ذلك. بعد ذلك، قالت انها سوف أطبخ الأرز معي. ثم، شعرت رغبة حرق، وسرعان ما تحولت إلى الذئب المدمر. بعد ذلك ... بعد ذلك ... أنا لا أتذكر ما حدث بعد ذلك ...]
[ولكن، كيف أجد قوان تشينغ هان بجوار لي الآن أن استيقظت؟]
[هذا سر غريب!]
ومع ذلك، جون موكسىه ثم رأى كدمات على جوان تشينغ هان الجسم، لها التعبير عن الألم، والتنفس خافت لها. وانه لا يمكن ان تساعد كما حبلا من شعور غريب خرج من قلبه.
[الفتاة الصغيرة أعطاني مثير للشهوة الجنسية قوية جدا. حتى بلدي اللياقة البدنية الخاصة لا يمكن أن تقاوم ذلك، وكنت قد فقدت ذهني. السماوات تعرف كم من الألم اضطر قوان تشينغ هان لتحمل!] وقال انه يتطلع إلى السماء لمعرفة الوقت، وترك صدمت مرة أخرى.
[هذا في وقت متأخر من الليل؟!]
[أتذكر شرب الخمر من تلك الزجاجة. ولكن، حدث ذلك في الصباح. لذلك، لم أعذب قوان تشينغ هان طوال اليوم؟ كيف يمكن لها الجسم الدقيق والناعم تحمل الكثير من ذلك ...؟!]
"أنا بائسة حقا!" يونيو موكسى السماح تنهد طويلا. كان عقله في حالة من الفوضى. جون موكسىه لن يشعر بهذه الطريقة إذا كان قد وجد دوجو شياو يي هناك. بعد كل شيء، كان لها الدواء الذي فعل هذا. كما تحدثت عن "طهي الأرز". لذلك، من شأنه أن يكون الطبيعي والمنطقي. ولكن، كان قوان تشينغ هان بدلا ... جون موكسىه شعر بالذنب الشديد ...
لم يكن يشعر بأي ندم إذا قتل شخص ما ... أو إذا ارتكب الحرائق.
ولكن، كانت هذه براءة المرأة!
وعلاوة على ذلك، كان لابد من القول أن قوان تشينغ هان بريء تماما.
جون موكسىه حصلت على عجل، وبدأت تبحث عن ملابسه في الارتباك. وجدهم تحت جسده وجثثها. كما كانت هناك بعض الخردة من الملابس الخضراء والبيضاء موجودة هناك. و، كان هناك أيضا بضع بقع من الدماء عليها ...
وكان جون موكسىه فيكسيد. وربط رأسه بقبضته. تنتمي الملابس الخضراء الخفيفة إلى الفتاة الصغيرة. ولكن، أين كان دوجو شياو يي؟
حاول جون موكسىه من الصعب أن أذكر كل شيء، لكنه لا يمكن إلا أن نتذكر بت وقطع. ومع ذلك، فإن هذا الوضع كان كافيا للسماح له لتخمين أن قوان تشينغ هان يجب أن وصلت إلى حفظ دوجو شياو يي. ومع ذلك، فقد فقد عقله تحت مطالبه، ويجب أن يكون قد عقد قوان تشينغ هان هناك بالقوة ...
جون موكسىه تنهد وسار على الطاولة. ثم التقط كيس الماء، وشرب بعض الماء منه. وشعر خطاه بالضوء. في الواقع، شعر بأنه كان يطفو. لكنه مازال يحتاج إلى دعم لجسده المتعب. ثم، اختار الشباب يونغ بعناية حتى قوان تشينغ هان، ووضع بلطف لها أسفل على السرير.
لقد خضع جسده لتغيير كبير، وكانت اللياقة البدنية قوية بشكل غير عادي أيضا. وعلاوة على ذلك، كان قدرته البدنية على تحمل السموم القوية قوية جدا أيضا. أي شخص آخر قد مات بسبب الإفراط في الإفراج عن مثير للشهوة الجنسية ... حتى قبل أن المخدرات تمكنت من الوصول إلى بطنهم. كان الرجل على الأقل قد أصيب بجروح خطيرة إن لم يكن ميتا. ولا يمكن تجاهل إمكانية العجز الدائم إما ...
نظرت جون موكسىه في الندوب المؤلمة على جسم قوان تشينغ هان ... حتى شفت شفتيها، وتركت وراءها في حالة دموية وجرحى. شعر بالحنان الشديد عندما نظر إليها. لم يكن الشاب يونغ يونيو يشعر بهذه الطريقة في أي من حياته. قد يكون بخير إذا كان قوان تشينغ هان مجرد حفظ دوجو شياو يي واليسار. لكنها لم تغادر. [وقالت إنها يجب أن رأيت حالتي. و، وقالت انها يجب أن أحسب أنني تأثرت السموم الثقيلة. لذلك، يجب أن تكون قد تأكدت من أن العواقب قد تكون سيئة إذا لم أعط تنفيس لهم. وهكذا، يجب أن تضحى بنفسها ...]
كيف لا يمكن أن تتوقع قوان تشنغ هان الأشياء التي سيتعين عليها تحملها ... خاصة بالنظر إلى هويتها الحساسة كمرأة ؟! كان يجب أن يكون مفهوما أن هذا المجتمع في العالم يعتبر عفة المرأة لتكون أكثر أهمية من حياتها. وكان فقدانها بهذه الطريقة أسوأ من ميتة للمرأة ...
و، جون موكسىه شعر بالذنب لأنه كان يريد أن أعتبر.
وكان يشعر بالذنب كثيرا لأول مرة في أي من حياته. في الواقع، الذنب اخترقت الجزء السفلي جدا من قلبه.
لأول مرة ... شعر وكأنه مدين لشخص ما ...!
نظر جون موكسىه إلى المرأة القوية التي توفيت تقريبا مع إنقاذ حياته. لكنه لم يستطع فهم ما شعر به في قلبه. شعر بالألم. كان هذا الشعور معقدا ومؤلما. و، كان شيئا لا يمكن وضعه في الكلمات. هذه هي المرة الأولى التي كان قد وضعت مثل هذه بقعة لينة كبيرة للمرأة في قلبه.
يونيو موكسى غطت بلطف قوان تشينغ هان مع لحاف. ثم أخذ كيس الماء، ونقله بهدوء إلى شفتيها ليجعلها تشرب الماء. ولكن، كانت قد دمرت، وفقدت وعيه منذ فترة طويلة. لذا، رفض الماء من الكيس أن ينزل حلقها لأنها لم تتمكن من حملها.
جون موكسىه تردد قليلا. ثم، وأخيرا اتخذ قرارا حازما. الوجه الصفع واجه، وأخذ الفم من الفم في فمه. ثم، نظر إلى أسفل، وخفض شفتيه لها. ثم نقل جرعة من الماء ... ثم آخر ... ثم آخر ...
كان قد نقل الكثير من ذلك قبل أن يشعر أخيرا لها نبضات القلب الاستقرار. توقف بعد أن حدث، وعقد بلطف يدها. وبعد ذلك، بدأ نقل له هالة الفطرية رائعة ونقية في جسدها.
التنفس قوان تشينغ هان استقر في نهاية المطاف إلى مستوى طبيعي بعد مرور فترة طويلة. حتى قليلا من اللون قد تم استعادتها على وجهها. سرعان ما تراجعت إلى سبات عميق. توقف جون موكسىه نقل هالة له مرة واحدة شعر انه مطمئن. ثم رأى قوان تشينغ هان وجه نحيلة. الوجه الصفع وجهها عادة ما تكون باردة و ألوف، ولكن يبدو وكأنه شيء من الجمال لا مثيل لها في هذا الوقت. فجأة، أثر من الرقة رفيق المتابعة في قلبه.
مشاعر المناقصة!
كان هذا شعور جديد ومختلف ل جون موكسىه!
ءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءء
