الفصل 384: وندركورنت في العاصمة
المترجم: رواية ساغا إديتور: رواية ساغا
جون موكسىه نادرا ما تكون خطيرة. ولكن أي شيء يقوله بطريقة جادة سيقف على أنه يمثل التزاما. و، قوان تشينغ هان قد فهمت هذه الحقيقة بوضوح من قبل هذا الوقت. ومع ذلك، كان فهم هذه النقطة التي تركتها لتشعر بالخوف على نحو متزايد.
شخص ما قد يخرج من الفم اللعاب في ازدراء إذا كان لم يتحدث تلك الكلمات مع نظرة جادة. ومع ذلك، لا يمكن لأحد أن فعلت ذلك في هذه الحالة!
[لا يمكن لأحد أن يغير قراره. وتعهد بنفسه بحماية لي عندما واجه تهديد شيويه هون مانور. لذلك، أنا متأكد من أنه يعني أنه في هذه المرة أيضا.]
"لقد دأبني الجميع دائما على داوشي ... لقد قالوا إنني جاهل وغير مجدي ..." ابتسم جون موكسىه بمرارة. ومع ذلك، أنا لا أفهم عقل المرأة في الواقع ... ولا أعرف كيف أتحدث عن الحب، ربما يجب أن أجذبكم بعناية في هذا الوقت ... أو أنقل مشاعر طيبة مع كلمات من العسل، لقد فعلت الكثير أنا لست رجلا بلا قلب، ولكن أستطيع ... أستطيع حقا أنا لا أعرف كيف أقول هذه الأشياء ... "
"لم أتحدث عن الحب أبدا، لم أكن أتحدث عن ذلك أبدا، فمسألة يوم أمس ... آهيم ... كانت المرة الأولى في هذه الحياة، وكانت مؤلمة بالنسبة لي أيضا، وأنا لا أكذب عليك، "أنا الوحيد الذي شعر بالألم، شعرت به أيضا، في الواقع، أشعر بدوار قليلا في هذا الوقت، أستطيع أن أخبركم بذلك، لكنني شعرت بالحرج الشديد عند التفكير في ذكر ذلك للآخرين ..." جون مو وجه شيه بدا مؤلمة، والحرج قليلا.
كان قوان تشينغ هان يريد أن يضحك للثانية وجيزة. كانت امرأة قبل الزواج حتى ذلك الحين. لذلك، كانت هذه المرة المرة الأولى أيضا. و، أنها أيضا شعرت الكثير من الألم. إذا، كيف يمكن أن تكون قد شعرت مثل الضحك في هذا الوقت؟ كان ذلك لأنها سمعت هذه الكلمات من فم مو موكسىه جون ...
كان من الصعب جدا أن نصدق هذه الكلمات لأنها كانت قادمة من فم سيد الشباب مع مثل هذه السمعة سيئة ومرهقة. ولكن، لم قوان تشينغ هان لا تضحك منذ رأيت التعبير على وجه جون موكسىه ل. كان تعبير جون موكسىه غريبا ومحرجا، ولكن قوان تشينغ هان يمكن أن أقول أن تلك الكلمات لم تكن الأكاذيب. في الواقع، يبدو أنها جاءت مباشرة من قلبه ...
[هل من الممكن أن هذا صحيح؟!]
[الطاغية الأسطوري ... أعظم ديوشي من تيان شيانغ هي المرة الأولى في الواقع؟ لا يمكن أن يكون، أليس كذلك؟ لا يزال هناك القليل من المصداقية على كلمات رجل يقول أن عدد قليل من النساء في بحيرة الروح الضباب هي العذراء. ولكن، جون موكسىه ...]
ومع ذلك، قوان تشينغ هان لم يستمع بشكل صحيح. وقد قال جون موكسىه على وجه التحديد في "هذه الحياة". أو ربما سمعت له بوضوح. غير أنها لم تستطع فهم المعنى الوارد في هاتين الكلمتين المحددتين.
حواجب قوان تشينغ هان منحرفة، وأصبح وجهها باردا مرة أخرى.
جون موكسىه انتظر لحظة. لاحظ أن الفم غوان تشينغ هان لامع فتحت لحظة، ولكن بشرتها قد خفت إلى حد ما. لذلك، لم يكن قادرا على الاسترخاء كما قال: "في الواقع، الليلة الماضية ... كان لي الدواء وذهبت ذهني إلى حالة من الفوضى ... وأنا أعلم أن كنت قد بذلت كامل قوتي، ولكن لم أشعر شيء ... انها حقا شفقة كبيرة ... "
وكان قوان تشينغ هان لا يتوقع أن الشقي قليلا من شأنه أن يتكلم مثل هذه الكلمات الحق عندما كان يجري جديا. ونتيجة لذلك، أصبح وجهها أحمر مع الإحراج.
كانت نية يونيو موكسى لاستخدام تلك الكلمات للتحقيق في الوضع. كان قد لاحظ دائما أن قوان تشينغ هان سوف تحصل على غضب كلما قال أو تفعل شيئا كريهة وجريئة. في الواقع، لم يستطع أن يساعد ولكن جمع الشجاعة للحصول على ما يصل من أجل عقد لها في ذراعيه ...
ومع ذلك، كان غوان تشينغ هان مبهجة من قبل هذا، واتخذت على عجل بخطوتين إلى الوراء. مسحت الدموع من خديها. وبدا وجهها باردا كما قالت: "كنا عاجزين في مسألة اليوم، ولكن كان خطأ، أردت أن أنقذكم، لم أفعل ذلك لك وحدك، ولكن أيضا لريث العائلة جون الوحيد! لقد جعلنا هذا الخطأ، ولكن هذا لا يعني أنه يمكنك عدم الاحترام المتهور لي جون موكسىه، ونحن لا يمكن أن تجعل من هذا الخطأ مرة أخرى! خطأ يضيف فقط إلى خطأ! أنت ... يتصرفون العمد مرة أخرى! "
توقف جون موكسىه يده منتصف. تغيرت بشرته بعض الوقت في فترة قصيرة. ثم تراجعت يده في النهاية، وتحدثت، "لا يمكنك أن تقبل شيئا في لحظة واحدة، ويقول ... شيء آخر في وقت لاحق ... قلت ... أنت يا امرأة! لذلك، لماذا سوف تهرب الآن؟ حالتك في الأسرة سوف تتغير بعد عودتنا، وسوف يأخذك العم الثالث ابنته التي تبنته، وسنكون مأدبة ضخمة، وجميع الأفراد المحترمين في العالم سيأتي للحضور ... لذلك، أعتقد أن الأمور سوف ببطء ينضج إلى أسفل، وبعد ذلك، يمكن أن يأخذك من خلال مدخل الزواج. "
"من ... الذي قال أنني سوف يتزوجك؟!" كان غوان تشينغ هان بالحرج والغضب. [لم أر قط مثل هذا الطاغية! لم يتكلم أي كلمات حلوة بالنسبة لي بعد، وأنه لا يزال يريد أن يتزوجني ...؟
"سواء كنت متزوجا أم لا ... هو عملك، وأنا أخذ زوجة أم لا ... هو شيء بلدي." وارتفعت حواجب جون موكسىه حيث أعطى ابتسامة شائنة وقال: "تعال، جميلة ... لقد كان يوما مرهقا، وأنا أعلم أنك متعب، عجلوا، وسأرسل لك أن تأخذ الراحة ..."
وجه قوان تشينغ هان أصبح على الفور الأحمر. وبعد ذلك، أصبح أبيض مثل الثلج. نظرت إلى جون موكسىه، وأعلنت كل كلمة تتحدثها: "أنت بقية، جون موكسىه، لا تحاول هذه الأساليب معي! لا تجعلني ننظر إلى أسفل لكم مرة أخرى، و يمكنك نسيان ما حدث اليوم، عدت إلى جدك، وأخبره بكل شيء، وسيستقر في الحسابات، وأنا لن أبقى هنا معك لحياتي ... "
الوجه الصفع جون موكسىه ابتسم وأجاب: "قلت أنني سوف نرسل لك للراحة، وأنا لم يقل أنني سوف تجعلك البقاء هنا.الشيخ الأكبر يبدو أن يفكر الأشياء ملتوية ..."
فتحت عيون قوان تشينغ هان واسعة كما أنها أشارت إصبع مهتز في وجهه، "أنت ... أنت ليشر! أنت هودلوم! سأكون أختك الأكبر؟!"
ضحك جون موكسىه بصوت عال: "دعونا ننظر إلى هذا، أنت ابنة عم الثالثة، لذلك، هل يعني أنك أختي الكبرى، أليس كذلك؟"
حصلت قوان تشينغ هان جنون للغاية. الوجه الصفع وقالت إنها تأرجح لها الأكمام، وتحولت للذهاب. ولكن، شعرت فجأة بألم حاد في الجزء السفلي من جسمها في اللحظة التي أخذت فيها خطوة. حصلت جبينها على تغطية مع حبات العرق البارد لأنها لم تتمكن من اتخاذ خطوة أخرى!
قوان تشينغ هان قد فقدت للتو فضيلتها. في الواقع، وقالت انها تحملت صعوبات طوال اليوم. وكان ذلك بالفعل أكثر مما ينبغي بالنسبة لجسدها الحساس. و، إضافة النفط لاطلاق النار ... وكان جون موكسىه الخام للغاية.
رأى جون موكسىه هذا، وهرع إلى الأمام. وانحدر إلى أسفل، وذهبت يده اليسرى تحت رقبتها، في حين أن يده اليمنى منحنية تحت ساقيها. احتجزها مثل واحد يحمل طفل، وجلبت جسدها نحو صدره. ثم وقفت سيد يونغ، ابتسم، ومشى خارج أثناء حملها في ذراعيه. ابتسم كما قال في لهجة خفضت، "لا تقلق، وأنا سوف يأخذك إلى الوراء".
كان غوان تشينغ هان يشعر بالخوف والخجل من هذا. كيف يمكن لها أن تعيش مع الفخر إذا تم إعادتها من قبله بهذه الطريقة؟ ولذلك، فإنها لا يمكن أن تساعد ولكن النضال بطريقة نشطة.
جون موكسىه تسيطر جسدها بطريقة حازمة، ولم تسمح لها التحرك. ثم خرج بشكل مطرد. شعرت قوان تشينغ هان بالحرج والخجل في هذا أنها اختبأت رأسها في ذراعيه. لم تكن السيدة الشابة ترغب في أن يراها أحد، ولم ترغب في رؤية أي شخص نفسها ...
ومع ذلك، لم يسمعوا حتى أدنى الأصوات بمجرد خروجهم. لم تكن روح واحدة في الأفق منذ كان بالفعل في وقت متأخر من الليل حتى الآن. وهذا جعل قوان تشينغ هان الاسترخاء إلى حد ما. ولكن بعد ذلك، عار لها وحرجها مرة أخرى منذ أن كان يحملها جون موكسىه. كانت أذنها عالقة على صدره. لذلك، يمكن أن تستمع إلى نبض قلبه. ولم تستطع أن تساعد إلا أن تصبح مشوشة عند سماع نبضات قلبه ...
سقطت جون موكسىه ظهرها، وتم إخراجها من خيمتها بعد ذلك. ابتسم بمرارة عندما عاد إلى خيمته. ثم، بدأ بتعميم هالة له من خلال جسده من أجل استعادة قوته في أسرع وقت ممكن. ومع ذلك، فقد تطورت مهاراته، وأصبحت هالة له أنقى. وهكذا، تمكن من استعادة قوته في أقل من ساعة واحدة ...
وقفت سيد الشباب، وانتقلت قليلا. ثم قام بتمديد أطرافه قليلا، وتذمر، "يبدو أن أحداث اليوم تبدو وكأنها حلم، ولا أستطيع أن أقول ما إذا كان هذا هو وهمية تراسيليس ..." جسده ثم اختفى فجأة من الخيمة.
جون موكسىه لم ينس أنه لا يزال لديه وعد للوفاء.
[لا ينبغي للمرء أن يكسر الوعد. و، ينبغي للمرء أن لا تلتزم بوعد أنها سوف كسر!]
[الملك الدب - الدب الكبير، وكرين الملك - رافعة طويلة فعل كل ما في وسعهم للمساعدة في التعامل مع شيويه هون مانور. لذلك، لا يزال لدي لاستكمال نهاية بلدي من الاتفاق! و، الليلة هي فرصتي الأخيرة لتسوية ديوني!]
وبطبيعة الحال، كان هذا أيضا فرصة لتعزيز نفوذه الشخصي كذلك!
لم يحب جون موكسىه ديون لأحد - بغض النظر عما إذا كان دينا عاطفيا أو دينا نقديا. وقال انه لا يحب بشكل خاص أن يكون مديونا لشخص الذي تصرف أولا وبذلوا قصارى جهدهم لإنجاز دورهم.
وقد تطورت المسألة إلى مسألة كبيرة. في الواقع، لقد تجاوزت سيطرة الجميع. ومع ذلك، فقد قاموا بذلك لأنهم التزموا. لذلك، جون موكسىه لا يمكن كسر وعده سواء.
وعلاوة على ذلك، فإن القضاء على شيويه هون مانور جاء كما إزالة تهديد كبير.
كان قوان تشينغ هان امرأته الآن، ودمر شيويه هون مانور. وكان من الواضح أن هذا أدى جون موكسىه أن يشعر أكثر منتعشة.
[أنت تجرؤ في محاولة لانتزاع امرأتي ؟! أنت فو * ملك ميت!]
لذلك، كان قد استعاد قوته بأقصى سرعة، ثم أطلق العنان للهجوم يين يانغ إلى كامل قدرته على التسرع نحو تيان فا.
صوت صاخب بدا حوالي مائة وخمسين مترا بعيدا عن الظل اختفت، "ماذا يحدث كيف اختفى هذا الشق فجأة، وسرعته بسرعة مذهلة لدرجة أنه تجاوز تصور بلدي!"
ثم تحدث شخص آخر، "لماذا تهتم الأخت الأكبر سنا بذلك، فماذا لو كانت سرعة الشقي سريعة جدا؟ الجميع من عائلة جون لا يزال هنا، راهب لا يستطيع الهروب من المعبد، فلماذا خوفا من أن يهرب ...؟ "
صوتت الاثنان لفترة من الوقت، وأصبحت هادئة مرة أخرى ...
العاصمة - مدينة تيان شيانغ ...
كان هناك العديد من التغييرات الكبيرة منذ جون وو يي قاد جيشه بعيدا. و كانت التغيرات الصغيرة تتدفق في تيار مستمر و لا تنتهي أبدا. سيكون هناك تضارب بين عائلتين قويتين في يوم واحد. وسيتعين على الإمبراطور أن يتوسط الأمور. بعد ذلك، ستكون هناك وساطة بين عائلتين كانتا في الخفاء في اليوم التالي. الإعلان عن دعوى عائلية إمبراطورية سيتبع بعد يوم واحد ...
وباختصار، يجري إرسال القوات الإمبراطورية في تواتر متزايد. وعلاوة على ذلك، حدثت تغييرات في التعيينات الرسمية، وقد عين جلالة الكثير من العلماء الشباب. ومع ذلك، فإن هذه التغييرات الصغيرة قد ذهبت في الغالب دون أن يلاحظها أحد لأنه كان يستخدم وسائل رائعة لتليين الهيكل بأكمله، وجعلت التغييرات دون أي ضجيج في وضح النهار. ونتيجة لذلك، لم يلاحظ أحد الطريقة التي تسلل بها هدوء هؤلاء العلماء الشباب إلى مختلف الإدارات من خلال الوسائل العادية. وبعد ذلك، تم إرسال بعض المسؤولين الفاسدين ... أو كبار السن من بعض الأسر القوية التي لم تكن في منصب رفيع جدا بعيدا ... ربما بحجة أنها يمكن أن تعود إلى ديارهم والتمتع بقية سنواتهم في سلام ...
ولم ينسحب قط من الماء من هذه الآلية المشددة. كانت طريقة سلسة وذكية.
ولم يكن عدد الأشخاص المتضررين على الفور أكثر من اللازم. لذلك، لم يكن الكثير من الناس يبدو أن يهتمون به. تم إلقاء ثلاثة إلى خمسة أشخاص يوم واحد ... ثم، خمسة أو ستة أشخاص سيغادرون في اليوم التالي ... والقادم ... واستمر ذلك طوال هذين الشهرين. وهكذا، فإن الحكم الإمبراطوري قد تحول على رأسه، وكانت هناك تغييرات هائلة ...
وكانت مراكز القوى العليا تحتجز في الأصل من قبل أفراد الأسر القوية. وظل معظمهم يحتفظون بمواقفهم. ومع ذلك، فقد تم الاستعاضة عن العديد من الأشخاص الخاضعين لقيادتهم بمجندين جدد ... أو أفراد أسر أخرى.
حدث هذا كله في شكل سلس جدا. لذلك، تم القبض على الأسر القوية غير مدركين. وقد يرغبون في اتخاذ بعض التدابير المضادة بمجرد إدراكهم لذلك. ومع ذلك، فقد فوات الأوان. ولذلك، فقد أصبحوا عاجزين في مواجهة ذلك.
كانوا قد طغت!
وعلاوة على ذلك، فإن الظروف الداخلية للأسر القوية لم تكن كبيرة سواء. وكان ذلك بسبب وجود ارتفاع في التيار الكهربائي داخل هذه الأسر. لم يكن أحد يعرف من الذي نشر هذه الشائعات ... ولكن، قيل أن السادة الشباب الذين تم إرسالهم مع جون وو يي إلى ساحة المعركة قد اختارته لاكتساب الخبرة. وقيل أيضا إن هؤلاء الأتباع الشباب سيصبحون خيارا خلفا لرئيس عائلاتهم ما داموا سيعودون آمن وسليم ...
هذه الشائعات سرعان ما أدت إلى موجات ضخمة!
ءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءء