الفصل 398: خيام جون الغضب
المترجم: رواية ساغا إديتور: رواية ساغا
جون موكسىه لا تحتاج إلى أن تكون قد رسمت قريبة من الناس من عائلة بايلي لأنها يمكن أن يشعر بالفعل لهالة حادة. بعد كل شيء، كان بايلي شيونغ فنغ على المستوى الأساسي من عالم روح شوان. لذلك، كان له شوان تشى زراعة أدنى قليلا هامشية إلى الإخوة دونغ فانغ الثلاثة.
وعلاوة على ذلك، كان الرجلان الآخران من عائلة بايلي في ذروة السماء شيان، في حين كان بايلي لوه يون في ذروة شيوان الذروة. إذن، ألم يتمكنوا من الشعور بأن هالة "كل إنسرودينغ" القاتلة؟ في الواقع، كان من الواضح لهم أن هذا الهالة فرض تتحرك نحو خيمتهم. لذا، كانت الأهداف المقصودة ...
وقاد ثلاثة رجال من تلك العائلة بيلي شيونغ فنغ للوقوف عند مدخل الخيمة.
ثم رأوا تلك الصورة الظلية المجيدة لأنها اقترب منهم ببطء بينما واجهوا الشمس الصاعدة. وقد اتسع تلاميذ زعيم عائلة بايلي على مرأى من هذا. كان هذا الشاب المشرق، الساطع، والذهبي هو الذي كان يطبق مثل هذا الضغط الكبير عليه ...
[كيف يكون هذا ممكنا؟ انه مجرد شابة الشباب! لماذا أشعر بهذا الضغط الشديد؟]
لقد شعر وكأن عيون جون موكسىه الباهتة المظهر يمكن أن تقرأ كل الفكر الذي كان يدور في ذهنه. شعر أن مصيره كان تحت سيطرة الشاب. في الواقع، كان يشعر بأنه ليس لديه إرادته الحرة.
وقال انه يشعر عاجزة للغاية. [لماذا هو الشاب الذي يملك زراعة بعيدا تحت الخاص بي قادرة على أن يكون مثل هذا التأثير على لي؟]
"الشابة الثالثة الثالثة من عائلة جون ...؟" أدرك بايلي شيونغ فنغ أنه يشعر بعدم الارتياح لروحه. في الواقع، تم إرسال قلبه يرتجف. لذلك، حتى أنه لم يدرك عندما كان قد اتخذ خطوة إلى الوراء ... سأل بصوت عال من أجل إخفاء عدم ارتياحه، "هل لي أن أجرؤ على السؤال لماذا جاء الشاب الشاب الثالث هنا؟"
ومع ذلك، حتى بايلي شيونغ فنغ قد أدرك أن صوته يبدو أنه يفتقر إلى أي سلطة أمام نظيره.
وقد سقط الخبراء الثلاثة الكبار في أسرة بايلي في وضع غير مؤات في اللحظة التي هرعوا بها من خيمتهم بعد أن رأوا أن هالة هالة قاتلة. وفي الواقع، فقدوا الحق في التحدث على قدم المساواة. لم يكن مهما إذا كانوا خبراء الروح شوان أو الماجستير العظمى ... وكانت النتيجة قد تم نفسه.
وكان ذلك لأنهم أجبروا على الخروج!
لقد وجدوا أنفسهم في وضع أفضل بكثير لو تمكنوا من البقاء في خيامهم عندما وصل جون موكسى إلى الخارج لأنه كان عليه أن يأخذ زمام المبادرة، وكان عليه أن يتكلم أولا من أجل استفزازهم أو طلبهم لحضورهم ...
ومع ذلك، فمن المؤسف أنها لم تكن قادرة على القيام بذلك ...
وقفت بايلى لو يون واثنان اخران من افراد عائلة بايلى خلف بايلى شيونغ فنغ. و، يمكن أن نرى أن يونيو موكسى ظهرت هادئة جدا، ولكن متعجرف. في الواقع، بدا هالة له قوية بما فيه الكفاية لإجبار العالم كله لتقديم! ومع ذلك، عيونهم أشرق مع تألق التعصب في هذا الأفق.
وكان ذلك لأن هذا هو المجال الذي كانوا يسعون جاهدين لتحقيق حياتهم بأكملها.
هذا المجال ربما لم يكن أعظم. ولعله لم يكن الأقوى في العالم. ولكن، كان هذا المجال الذي ينطوي على الثقة المطلقة في النفس. و، كان هذا مجال فخر حقيقي!
وكان بايلي شيونغ فنغ دائما فخور بعدم كونها جزءا من القطيع. ولكن، شعر بأنه أدنى شأنا الآن لأنه قارن نفسه بالموقف المفرط الذي كان يواجهه.
"لقد جئت للبحث عنك، بايلي لو يون، كان لدينا اتفاق"، تحدث جون موكسىه في لهجة مملة. لم يأخذ أي إخطار من زعيم عائلة بايلي على الرغم من أن الرجل كان واقفا أمامه مباشرة. الوجه الصفع الشاب يواجه جون بدلا من ذلك بايلي لوه يون كما تحدث. في الواقع، حتى ابتسم له بضعف.
جون موكسىه على ما يبدو لم يسمع السؤال الذي كان قد طلب من قبل روح شوان قوية بايلي شيونغ فنغ. أو ربما كان قد استاء حتى الإجابة ...
وكان هذا عرضا للتجاهل التام ... تجاهل عار وسافر.
إن غياب التبصر من عائلة بايلي، ومحاولاتها لتدمير مثل هذه الأصول الكبيرة جعلت جون موكسىه يحتقرون. في الواقع، كان قد تم التنازل عن عذاب عائلة بايلي بقدر ما كان قلق موكسىه. و، وهذا سيكون ل بايلي لوه يون!
و، لخطته الخاصة!
بايلي شيونغ فنغ يمكن أن يشعر الغضب يرتفع داخله. وفقد فجأة كل إحساس العقل والوعي الذاتي. كان خبير الروح شوان في هذا الوقت. شيء من هذا القبيل نادرا ما حدث له حتى عندما كان خبيرا سماء شوان. ومع ذلك، فإن هذا الشقي قد ألقيت بعيدا عن سنوات عديدة من زراعة قوية في سبيل المثال.
لم يتمكن قائد فصيلة بايلي من فهم ما يجري ...
أخذ نفسا عميقا، وبذل قصارى جهده للحفاظ على غضبه الغاضب في التحقق كما صرخ، "أنا أتحدث إليكم، جون موكسىه!" وقد ارتفعت قوة جون الأسرة فجأة جدا منذ وصول هذا الشخص القوي غامض الذي قتل سيد عظيم الثاني. لذلك، حاول بايلي شيونغ فنغ الحفاظ على بعض الشعور بالملاءمة على الرغم من أنه شعر بالغضب الشديد.
ولم تستطع أسرة بايلي تحمل نفقات أسرة جون بسبب ذلك الشخص الذي وقف وراءها دعما. نسيان عائلة بايلي ... بايلي شيونغ فنغ يعرف أنه حتى القوى الوحشية مثل مدينة عاصفة ثلجية فضية لا يمكن أن يسيء هذا الشخص الغامض.
ولذلك، كانت نغمة بايلي شيونغ فنغ دافئة إلى حد ما على الرغم من أنه كان غاضبا للغاية.
"كنت أفكر في رهاننا، لذلك أنا هنا لتخفيف لكم من أعمامكم الثلاثة، وكنت في النهاية قادرة على أخذ بعض الوقت لهذا الآن،" ابتسم جون موكسىه زاهية وبديعة. وبدا كما لو كان ينتظر اقتراحا كما قال: "أنت لست على عجلة من امرنا، هل أنت؟"
وكان جون موكسىه مرة أخرى تظاهر أنه لم يسمع كلمات بايلي شيونغ فنغ. وكان هذا أقرب إلى صفعتين من الخلف إلى الخلف لوجه الأخير.
بايلي لوه يون ضرب فجأة من قبل تحقيق. في الواقع، شعر بأنه لمس لأنه فهم إلى حد ما هذه المسألة ...
وكان جون موكسىه يواجهه، وكان يتحدث إليه. في الواقع، فإن يونغ ماستر يونيو لم يلمع حتى في الروح شوان بايلي شيونغ فنغ. وهذا يدل على أنه حتى قائد قوات عائلة بايلي لم يكن في عينيه كثيرا ...
هذه النقطة تستتبع أن عائلة بايلي لا شيء في عيون جون موكسىه.
ما هو سماء شوان؟ ما هو روح شوان؟ كانوا لا شيء في عينيه.
جون موكسىه كان فقط عيون لشخص واحد في هذه اللحظة ...
بايلي لوه يون!
لماذا ا؟
بايلي لوه يون قد فهم السبب بشكل واضح جدا ...
[هذا سيد الشباب يفهمني بوضوح. في الواقع، حتى انه يفهم ما أفكر ...]
[صحيح! انه تنفيس من هذا الغضب في بلدي بدلا! ... لكل ما عانيته على يد عائلة بايلي على مدى هذه العشر سنوات أو نحو ذلك ...!]
[وهو يعلم أنني أرغب في مغادرة أسرة بايلي في حريق المجد والثقة. وهو يعلم أيضا أنه يجب ألا أتركهم بالتسلل مثل كلب.]
[انا عبقري. أعرف قيمتها. كنت قد تركت عائلة بايلي منذ فترة طويلة إذا كنت قد أرادت. ولا يمكن لأي أسرة أن تفوت فرصة الحصول على هذا العضو الموهوب في صفوفها. ولكن، لم أذهب. وهذا، لأنني أريد أن أدعي المجد أنا يستحق!]
[أردت أن أخرج في الأعلى، وليس القاع!]
[والآن، هذا الشاب لا يعيق ... انه يسيء أسرة بايلي بأكملها لمجدتي ... من أجل عدلي ... وللظلم الذي عانيت ...]
[من في هذا العالم سوف تفعل الكثير بالنسبة لي؟]
جون موكسىه لم يتكلم كلمة واحدة من التماس. ولكن، بايلي لوه يون قد بدأت بالفعل معجب به.
عيون بايلي لوه يون تومض. لم يقل كلمة واحدة، لكنه قدم نداء رسميا في قلبه.
[جون موكسىه قد سلمت ما كنت قد طلبت. لم يأت حتى قليلا عندما جاء إلى الوفاء بوعده. لقد كان بدلا من ذلك صراخ للغاية. لذلك، أنا أيضا الوفاء بالتزام بلدي. في الواقع، سوف أقضي حياتي كلها في الوفاء بالتزاماتي. لن أكون أبدا من التزامي طالما أعيش. سوف أعهد حياتي في الولاء له!]
ومع ذلك، بايلي شيونغ فنغ كان يرتجف بالفعل في الغضب.
وقد ترك الموقف المتغطرس جون موكسىه العقيدة خبير شوان الروح للقضاء قدمه في الغضب. [قد يكون لديك بعض الدعم الاستثنائي. عائلة جون قد انتعشت من انحطاطها، وربما بدأت في صدى مع الشهرة والمجد. ولكن، شابة الشباب لا ينبغي أن تظهر أي عدم احترام لأسرة بايلي بسبب ذلك. وعلاوة على ذلك، وقال انه بالتأكيد لا ينبغي أن تظهر أي تجاهل ل بايلي شيونغ فنغ!]
[الذي يمكن أن تحمل أي شيء من أي وقت مضى ...؟]
[عائلة جون قد يكون لها آفاق مستقبلية لا حدود لها. و، لا أحد يجرؤ على الفوضى معهم. ولكن، هذا لا يعني أنها يمكن أن تتسلط على الناس مثل هذا!] بايلي شيونغ فنغ لم يكن أبدا رجل واسع الذهن. وكان هذا واضحا من حقيقة أن عائلته قررت التصرف ضد مصالحهم المستقبلية، وأرسلت بايلي لوه يون للموت. وعلاوة على ذلك، بايلي شيونغ فنغ قد اتخذت شخصيا تهمة مرافقة بايلي لوه يون لوفاته في جنوب السماء المدينة. وقد كشفت هذه الخطط بالفعل عن صفات ومكانة شخصيته. من لا يستطيع فهم هذه النقطة ...
ومع ذلك، غالبا ما يميل الأشخاص ذوو التقارب العالي لمثل هذه الصفات الشخصية إلى إضفاء مزيد من الأهمية على سمعتهم ...
ورددت سنارل منخفضة من حلق بايلي شيونغ فنغ كما انه انتظر. كان يخشى من الرجل الغامض الذي كان يدعم عائلة جون. لذلك، كان يحاول قصارى جهده للحفاظ على غضبه في الاختيار. ومع ذلك، فمن المؤسف أن غضبه استمر في الزيادة. وهذا بدوره زاد من الصعوبة التي سيواجهها في السيطرة على غضبه. لقد خدع أسنانه من الصعب، ولكن انهار له ضبط النفس أخيرا كما قال بضع كلمات، "يونيو! مو! شيه!"
بيلي شيونغ فنغ قد تحولت على الأرجح إلى "ليشبيتل متلألئ" إذا كان يونغ ماستر يونيو قد أظهرت له أي احترام ... فقط الطريقة التي شبك قدم شيويه هون مانور بضعة أيام من العمر. ويرجع ذلك إلى أن مكانة عائلة جون أصبحت الآن أكبر مما كانت عليه شيويه هون مانور في الماضي. في الواقع، كان قد تجاوز ذلك إلى حد كبير في هذا الوقت. إذا، كيف يمكن لأسرة غير هامة مثل عائلة بايلي أن تستفزهم؟
لسوء الحظ...
رفض يونغ ماستر يونيو أن يلاحظ أن سنارل منخفضة كذلك. في الواقع، يبدو أنه لم يسمع حتى. يبدو أن بايلي شيونغ فنغ تافهة للغاية في عيون جون موكسىه لأنه ما زال يبتسم بهدوء في بايلي لو يون، "أنا أعلم أنك قلقة من أن والدك سيعاني من مشاكل في أيدي عائلة بايلي بسببك، بل قد يعاني والبلطجة الجائرة والملاحقة القضائية، ولكن، لا داعي للقلق بعد الآن ".
وكان جون موكسىه لا يزال يبتسم الزاهية. وخفض صوته، ويبدو أنه كان يعزف بايلي لوه يون. ومع ذلك، فإنه لا يزال يبدو أن يعلن في الوقت نفسه، "لقد لاحظت أبدا القمامة من عائلة بايلي، انهم لا شيء في عيني". كان قد خفض صوته، ولكن لهجة كان لا يزال إعلانيا في جعلها، "أنا فقط أتمنى أن قيمتك ... تستحق أفعالي ..."
بايلي شيونغ فنغ قد حقق بالفعل روح عالم شوان زراعة. وكان جون موكسىه قد خفض صوته، ولكن خبير الروح شوان لا يزال سماع له بشكل واضح جدا. في الواقع، فإن الفعل من الشباب الشباب يونيو خفض صوته ترك لهم أن يشعر أنه لم يحمل بايلي شيونغ فنغ في تقدير كبير ...
سمع بايلي شيونغ فنغ ضجيجا داخل أدمغته. يبدو أن شيئا قد قطع داخله. كانت قبضاته مشدودة، وعيناه أصبحت أحمر، وكان وجهه الأرجواني. الوجه الصفع فجأة واجه صعودا و راريد، "لقد جعلتني جنون!"
عيون يونيو موكسى مشوشة لفترة من الوقت. طوى يديه خلف ظهره، وعبوس. ثم تناول بيلي لوه يون مرة أخرى، "الطقس ليس جيدا، ويبدو أن الشمس كبيرة جدا في السماء، ولكن السماء لا تزال تتعثر مع الرعد، انها آه مرعبة حقا ..."
صوت هذه الكلمات قد تلاشى بالكاد عندما فجر الرياح الحادة كما غاضب بايلي شيونغ فنغ غاضبا للغاية يده للاستيلاء على جون موكسىه. كان يعتقد أن جعل اللحم المفروم من هذا الشقي الكراهية هو السبيل الوحيد لتهدئة غضبه ...
ءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءء