الفصل 486: سأتبع رغباتي الخاصة
ترجمة : https://lnmta.blogspot.com/
"لم يدعي هذا الشاب الصغير أنه رجل جيد ، أليس كذلك؟ لكننا على نفس القارب. بعد كل شيء ، يونغ مى ليست ملاك نفسها ". ابتسم جون مو شيه. ثم سأل بوحشية ، "إذا جاز لي أن أسأل - كيف أنت ذات صلة بـ تيان فا الجليلة ماي؟"
"الموقرة مى؟"تجلت مي شيويه يان عينيها. انها لعنت نفسها في ذهنها لكونه أحمق. ثم ابتسمت وقالت: "إنه أخي الأكبر".
"أنا أرى." أصبحت أفكار جون مو شيه قاتمة. [لا عجب أن لديهم نفس الأسلوب! اللعنة عانى هذا الشاب الصغير كثيرا بسبب تقنية قفص العالم هذه. وتبين أنهم أشقاء. هم الأشقاء اللعينة "مي"!
لم يكن من المستغرب أن جون مو شيه يفكر بهذه الطريقة. بعد كل شيء ، بدا الموقر الطاغية مي كرجل حقيقي عندما ظهر في غابة تيان فا في ذلك اليوم. كل شيء جعله يبدو وكأنه رجل حقيقي ... سواء كان الصوت أو أسلوب القتال. ولكن ، هذا مي شيويه يان ظهر في شكل امرأة قبله. وكانت سهلة على العيون. في الواقع ، كانت جميلة للغاية. الانطباعات من هذين الشخصين كانت عوالم منفصلة.
كان خيال جون مو شيه بالتأكيد بري جدا. ومع ذلك ، حتى أنه لن يكون قادرا على تخيل أن المرأة الجميلة التي كان قد جعلها منتفخة في الماضي هي تلك المبتهجة مي التي أساءت معاملته في غابة تيان فا بالطريقة نفسها التي كانت تفعلها هنا ...
"جون مو شيه ، أنت البشر لديهم قول عظيم ،" الناس الساطعون لا يتحدثون الكلمات المظلمة."لذلك ، سأخبرك الآن ... أننا كنا نبحث عنك للوصول إلى سيدك. وربما يجب أن تعرف ما هو عليه. يمكن القول حتى أننا قد يبدو الناس من تيان فا ضيق الأفق. Hehe ... ولكن ، يبدو أن سيدك هو لغز عميق. إنه مثل هذا التنين الذي لا يمكن رصد ذيله!"تحدث مي شيويه يان بطريقة هادئة ،" لذلك ، نود أن نعرف سيدك. لا بأس حتى لو كان لفترة قصيرة. لذا ، أطلب من السيد الشاب أن يبلغ سيده بأنني أود مناقشة مسألة مهمة معه ".
"يا؟"جون مو شيه يميل رأسه.
"ولكن ، أود أن أفهم إذا وجد السيد الشاب هذا غير مريح ،" ابتسم مي شيويه وانسحب من أجل تحقيق تقدم. لا يمكن تفسير أهمية فاكهة خائفة لحيوان شوان في تيان فا بالكلمات. هذا هو السبب في أن مي شيويه يان قررت متابعة جون مو شيه أولاً على الرغم من أنها خرجت لتجربة العالم البشري. وسببها الرئيسي في القيام بذلك كان مستمدًا من حقيقة أنها لم تكن مطمئنة جدًا بشأن هذه المسألة.
"آه ، من شأنه أن يكون غير مريح للغاية. لذا ، شكرا جزيلا للنظر الخاص بك ، يونغ مى ، "ابتسمت ابتسامة يونيو مو شيه وتحدث.
"..." غضب مي شيويه يان في هذا الرد. مرت فترة طويلة قبل أن تتحدث ، "أنت حقا لست شخص نبيل ، جون مو شيه". لقد أعلنت عن تقييمين لـ جون مو شيه حتى الآن - لم تكن "رجلاً صالحًا" في البداية. و "ليس شخص نبيل" الآن ...
"كلمات مي الصغير تبدو مربكة. لقد اعترفت بأنني لست رجلاً طيباً منذ لحظة. ومن الواضح أنني لا أستطيع أن أكون رجلاً نبيلًا لأنني لست حتى شخصًا جيدًا ".
تجاهل جون مو شيه وغضب عندما كان يتحدث ، "الرجال الطيبون من السهل جدا إيذاء. والشخص النبيل مقيدة للغاية. لذا ، يمكنك أن تعاملني كقاتل أو طاغية شرير. يمكنك حتى معاملتي كأوغاد أو شيطان. لكن ، لا تعاملني أبداً كرجل صالح أو شخص نبيل! سوف تعاني إذا فعلت ذلك ... هيه ... "
"أنت ... أنت ... ماذا تقول؟ لا يرغب البشر في أن يكونوا جيدين؟ ألا يريدون أن يفتخروا بالنبلاء؟ لا أفهم لماذا لا تريد أن تكون رجلاً صالحًا! هل من الممكن أن يكون الإنسان قد تخلى عن الأخلاق التي مرت عبر آلاف السنين؟ أو ربما لا أفهم المعايير الأخلاقية الحالية لك البشر ...؟"
لقد تحدث مي شيويه يان بهذا في مزاج سيئ. انها واجهت والتعامل مع شخصيات مزعجة لا تعد ولا تحصى على مدار حياتها. ولكن ، ببساطة لم تستطع التعامل مع هذا المؤذي جون مو شيه الذي كانت تواجهه الآن.
ضحك جون مو شيه بحرارة في البداية. ثم قال: "هذا لا يمكن تعميمه. سأخبركم قصة للتدليل - كان هناك شخصين في وقت من الأوقات. كانوا يعيشون بين سبعة أو ثمانية عائلات أخرى. واحد من بين هذين الشعبين كان وغد سيئ السمعة. كان المارقة المناسبة. ومع ذلك ، كان الآخر شخص جيد مشهور. كان الوغد يخاف ويكره. ولكن ، خرج الرجل الطيب كل صباح لسحب الماء. ثم يملأ جرار كل أسرة بالماء الذي سيحصل عليه. ساعد جيرانه كلما احتاجوا. في الواقع ، لم يترك أي جهد لمساعدة الناس. لذلك ، كان الجميع مولعا به. وقد شعر الجميع بالارتياح لكونه في المنزل.
"ثم حدث شيء ما يومًا ما. الوغد كان عائدا من سرقة. لكن ، لم يكن قادراً على اختيار الطريق الصحيح بسبب الذعر. ركض بطريق الخطأ إلى شخص آخر ، وأسقطه نتيجة لذلك. في الواقع ، قام بقتله وقتلته. ومع ذلك ، فإن الرجل الذي كان قد هدم كان آخر وغد. وكان هذا الوغد الثاني يستعد للتصرف بفظاظة تجاه امرأة بريئة. هذا الوغد من السارق قد فعل هذا دون قصد ، لكنه كان لا يزال يقوم بعمل جيد. لذلك ، اشاد الجميع به. في الواقع ، تحدثوا عنه كمنقذ ، ورجل تائب فجأة عن خطاياه. حتى أن السلطات اعتبرته مواطناً نموذجياً. لذا ، أشاد الجميع به ، ونسي الأفعال السيئة التي ارتكبها في الماضي ".
لم يستطع مي شيويه يان فهم ما كان يحاول قوله. لذا ، من الواضح أنها لم تفهم سبب إخبارها بتلك القصة. لكنها برزت أنه يجب أن يكون عنده نقطة في النهاية. لذا ، استمعت إليه بهدوء ، ولم تقاطع. كما استمع الثعبان الملك بهدوء بينما كان يجلس بجانبها.
ضحك جون مو شيه ، واستمر في الكلام ، "ثم ، هذا الرجل المعروف جيدا سقط مريضا مريضا يوما واحدا. لم يتمكن من الخروج من السرير في ذلك الصباح لأن حمىته جعلت من الصعب عليه القيام بذلك. لم يكن لديه أي قوة في جسده. وكان عطشان للغاية كذلك. أراد رشفة من الماء. ولكن ، لم يكن لدى جرة الماء ما يكفي من الماء. دعا ، ولكن لا أحد كان في المنزل. لذلك ، أجبر نفسه على الخروج من فراشه ، وخرج لملء الماء. لكنه كان متعبا للغاية ولم تكن لديه قوة. لذلك ، كان بإمكانه فقط ملء الماء بنفسه قبل أن يعود إلى الفراش.
"عاد الجيران الى بيوتهم في فترة ما بعد الظهر. لقد اعتادوا على الرجل الطيب ملئ المياه لهم. لقد عادوا إلى المنزل متعبًا وعطشانًا. لكنهم وجدوا أن علب الماء الخاصة بهم فارغة. غضبوا على الفور ، وذهب إلى منزل الرجل الطيب لانتقاده. لكنهم رأوا أن الرجل الطيب كان يشرب الماء وهو مستلق. وبالتالي ، أصبحوا غاضبين ، وبدأوا يلعنونه في حالة الغضب ، "أنت رجل أناني! أنت تظاهر بالمرض والأذى في المنزل تريد أن تأكل طعامك وحده؟"وهكذا ، وجد هذا الرجل الطيب نفسه ينفر من الجميع. في الواقع ، قال الجميع أنهم تعرضوا للغش من قبله لفترة طويلة. بعد كل شيء ، شعروا أنه رجل أناني للغاية في الواقع ".
جون مون شيه سخر عندما انتهى من القصة. ثم ضحك وقال: "ما هو رجل جيد؟ وما هو رجل سيء؟ انهم ليسوا سوى نقطة نظر ضيقة من الرجال والنساء الحمقى. إنها تشبه إلى حد بعيد الطريقة التي ينظر بها الناس إلى المسؤولين الحكوميين. دعونا نفترض أن هناك مسؤولا صادقا جدا ومستقيم. إنه يتحدث عن الحقيقة ، ويبقى غير ملوث بالممارسات الفاسدة. في الحقيقة ، البر يقطر من أكمام رداءه. ولكن ، الأشخاص الذين يخضعون لولايته لا يتمتعون حتى بملء الطعام الذي يأكلونه. لذلك ، فإن الجميع يدعوه رجل بائس. سيقولون إنه مسؤول بدون معرفة بالحكم. ومع ذلك ، دعونا نفترض أن هناك مسؤول حكومي آخر. وهذا واحد بمثابة علقة. يريد أن يلتهم أموال الشعب. في الواقع ، فإن جشعه من أجل الثروة لا يمكن ندمه مثل حفرة لا أساس لها. وحتى الآلهة من السماء التاسعة لا يمكن أن تضعه على الطريق الصحيح. لكن ، الناس تحت هذا المسؤول راضون عن الكثير. لديهم ما يكفي من الطعام ، ويعيشون براحة تامة. لذا ، سيقولون إنه مسؤول جيد للغاية يهتم برفاهية الناس ... هذه هي الأخلاق الحقيقية للجماهير في الوقت الحاضر!
"لذلك ، لماذا يجب أن أعيش وفقا لآراء الآخرين؟ ما هي فوائد كونك رجل جيد؟ ما هي النتيجة الجيدة هناك في ذلك؟ علاوة على ذلك ، ما هو الضرر في كونك رجل سيء؟ أنا جون مو شيه! انا انا دعنا نقول أن هناك شيء أود القيام به. ويقول العالم كله أنني لا ينبغي لي. لكن ، ما زلت أرغب في القيام بذلك. لذا ، سأفعلها! وهذا فقط لأنني أريد أن أفعل ذلك! الآن ، دعنا نقول أن الجميع يريد مني أن أفعل شيئًا ، لكنني لا أريد أن أفعل ذلك. سيقولون ، "سوف تكسب الاسم والشهرة إذا قمت بذلك. لذا ، يجب عليك أن تفعل ذلك. يجب عليك فعلها!ولكن ، ما زلت لن أفعل ذلك! وهذا فقط لأنني لا أريد ذلك! لدي فلسفة بسيطة في حياتي. لا شيء يمكن عكسه بسهولة مثل التقسيم بين الخير والشر. بعد كل شيء ، لا يتم تعيين الصواب والخطأ في حجر! إنها فقط مسألة منظور ... "
ضحك جون مو شيه بحرارة وقال: "لذا ، سأتبع رغباتي الخاصة!"
لقد فاجأ مي شيويه يان بهذا. لفترة طويلة مرت. ثم هزت رأسها وابتسمت كما قالت ، "هناك شيء واحد لا أفهمه حتى بعد سماعك هذه المغالطة من جانبك ... إما أنك بعيد النظر أو متعصب ... لكن ما قلته صحيح. ربما هذه مشكلة شائعة مع البشر. "
"كلماتك ليست صحيحة تماما. هذا لا يعني أن جميع البشر على هذا النحو. ليست لك شوان الوحوش نفسها؟ الجميع يحتقر تفاحة سيئة ، وينظر عليهم. في الواقع ، الجميع يشعرون سراً أنهم أفضل بكثير من ذلك الفرد. لذلك ، يشك الجميع في هذا الشخص السيئ في حال تغير رأيه ويحاول إصلاح طرقه. والجميع اعتادوا على مساعدة رجل جيد من الضمير ويساعد الجميع. في الواقع ، الجميع ممتن له. ومع ذلك ، يعتقد الجميع أنه أفضل منهم. لكن ، لنفترض أن هذا الرجل الطيب فجأة يرتكب خطأً واحداً. ثم ، فإن الانتقادات من الآخرين أكثر حدة من عدة مرات مما يجب على الشخص العادي أن يواجهه. وهذا ينبع من هذا الشعور بأنه أقل شأنا. وبالتالي ، فإن الجماهير لا ترحم تجاه خطئه. يكاد الأمر كما لو أنهم يشعرون بسرور فاسد بإسقاط إله من مذبحه. "آه ، إنه ليس أفضل منا في نهاية الأمر ..."
تابع جون مو شيه بهدوء ، "لذلك ، أعتقد أن كونك رجل جيد هو عمل متعب للغاية. علاوة على ذلك ، يجب عليك أولاً أن تكون رجلاً صالحًا لكي تكون شخصًا نبيلًا. لذلك ، من الصعب أكثر أن تكون شخص نبيل! ثم ، هناك ما يسمى "الأبطال" كذلك. ولكن ، يجب عليك أن تكون رجلاً صالحًا وشخصًا نبيلًا لذلك. هذا ليس متعبة - هذا بائس واضح!
"لذلك ، أفضل أن أكون رجلاً سيئًا. في الواقع ، أريد أن أكون رجلاً سيئًا!"استمر يونيو مو شيه بطريقة هادئة ،" أود فقط أن تصبح قوية. أنا لا أفكر أبداً في كونك رجل صالح أو سيئ. ولكني أجد أنه من الغريب أن يكون الناس من تيان فا مرتبطين بمفهوم الشخص الجيد أو السيئ. ألا يعطونك الأقدمية للقوي؟ لا تقل لي أن مفاهيمك قد تغيرت؟"
كان دهشة مي شيويه يان من قبل هذا. [صحيح أن عقيدة تيان فا فورست الأساسية هي إعطاء الأقدمية للقوي. لكن ، لماذا أتعامل في مفهوم من هو شخص جيد أو سيئ إذا كان هذا هو الحال؟ سواء كان الشخص جيدًا أو سيئًا ... لا يحمل أي معنى بالنسبة لي. هل نحن مثل البشر كذلك؟]
[أو هل كنت أقبل المعايير الإنسانية للأخلاق لأنني أخذت شكلاً بشريًا؟]
"المعلم الصغير يتحدث بشكل صحيح. يبدو أنني كنت ملتصقا بها بقوة ، "مى شيويه يان ابتسمت عندما سخرت نفسها.
"ربما لا يتعلق الأمر بتعلقك به بشدة. ربما يكون رأيي مفتوحًا للغاية ، "ابتسم جون مو شيه بهدوء ،" ربما كان الناس مثلي مهيئين للعيش في تيان فا فورست بدلاً من هذا العالم الخارجي للبشر. "
"هذا ليس هو. وهذا بسبب طبيعتك. سوف تجد حتما وسيلة لتكون رجلا سيئا بغض النظر عن المكان الذي تذهب وتعيش فيه. بعد كل شيء ، أنت أنت. وسوف تكون دائما أنت ، "مى شيويه يان تصدع نكتة نادرة.
"بالتاكيد! هذا الشاب الصغير هو خبير في الاستفادة على حساب الآخرين. سأعطي كل شيء يجب أن أستفيد من الناس. وأنا أفضل الموت من الخسارة!"يون مو شيه مشتهى. ثم يفرك أصابعه ورائحته. وأشارت الابتسامة على وجهه إلى انتصار تعليم الدرس. ومن الواضح أن دوران أصابعه وصفعة شفاهه كانت بمثابة تذكير للميزة الرخيصة التي استعادها منذ فترة.
مي شو شي يان. وأصبح وجهها الجميل فجأة حمراء بعض الشيء كما رأت في غضب. [هذا الرجل المبتذل لا يستطيع حتى سماع كلمتين من المديح دون الحصول على متجول حوله!]
ترجمة : https://lnmta.blogspot.com/
"لم يدعي هذا الشاب الصغير أنه رجل جيد ، أليس كذلك؟ لكننا على نفس القارب. بعد كل شيء ، يونغ مى ليست ملاك نفسها ". ابتسم جون مو شيه. ثم سأل بوحشية ، "إذا جاز لي أن أسأل - كيف أنت ذات صلة بـ تيان فا الجليلة ماي؟"
"الموقرة مى؟"تجلت مي شيويه يان عينيها. انها لعنت نفسها في ذهنها لكونه أحمق. ثم ابتسمت وقالت: "إنه أخي الأكبر".
"أنا أرى." أصبحت أفكار جون مو شيه قاتمة. [لا عجب أن لديهم نفس الأسلوب! اللعنة عانى هذا الشاب الصغير كثيرا بسبب تقنية قفص العالم هذه. وتبين أنهم أشقاء. هم الأشقاء اللعينة "مي"!
لم يكن من المستغرب أن جون مو شيه يفكر بهذه الطريقة. بعد كل شيء ، بدا الموقر الطاغية مي كرجل حقيقي عندما ظهر في غابة تيان فا في ذلك اليوم. كل شيء جعله يبدو وكأنه رجل حقيقي ... سواء كان الصوت أو أسلوب القتال. ولكن ، هذا مي شيويه يان ظهر في شكل امرأة قبله. وكانت سهلة على العيون. في الواقع ، كانت جميلة للغاية. الانطباعات من هذين الشخصين كانت عوالم منفصلة.
كان خيال جون مو شيه بالتأكيد بري جدا. ومع ذلك ، حتى أنه لن يكون قادرا على تخيل أن المرأة الجميلة التي كان قد جعلها منتفخة في الماضي هي تلك المبتهجة مي التي أساءت معاملته في غابة تيان فا بالطريقة نفسها التي كانت تفعلها هنا ...
"جون مو شيه ، أنت البشر لديهم قول عظيم ،" الناس الساطعون لا يتحدثون الكلمات المظلمة."لذلك ، سأخبرك الآن ... أننا كنا نبحث عنك للوصول إلى سيدك. وربما يجب أن تعرف ما هو عليه. يمكن القول حتى أننا قد يبدو الناس من تيان فا ضيق الأفق. Hehe ... ولكن ، يبدو أن سيدك هو لغز عميق. إنه مثل هذا التنين الذي لا يمكن رصد ذيله!"تحدث مي شيويه يان بطريقة هادئة ،" لذلك ، نود أن نعرف سيدك. لا بأس حتى لو كان لفترة قصيرة. لذا ، أطلب من السيد الشاب أن يبلغ سيده بأنني أود مناقشة مسألة مهمة معه ".
"يا؟"جون مو شيه يميل رأسه.
"ولكن ، أود أن أفهم إذا وجد السيد الشاب هذا غير مريح ،" ابتسم مي شيويه وانسحب من أجل تحقيق تقدم. لا يمكن تفسير أهمية فاكهة خائفة لحيوان شوان في تيان فا بالكلمات. هذا هو السبب في أن مي شيويه يان قررت متابعة جون مو شيه أولاً على الرغم من أنها خرجت لتجربة العالم البشري. وسببها الرئيسي في القيام بذلك كان مستمدًا من حقيقة أنها لم تكن مطمئنة جدًا بشأن هذه المسألة.
"آه ، من شأنه أن يكون غير مريح للغاية. لذا ، شكرا جزيلا للنظر الخاص بك ، يونغ مى ، "ابتسمت ابتسامة يونيو مو شيه وتحدث.
"..." غضب مي شيويه يان في هذا الرد. مرت فترة طويلة قبل أن تتحدث ، "أنت حقا لست شخص نبيل ، جون مو شيه". لقد أعلنت عن تقييمين لـ جون مو شيه حتى الآن - لم تكن "رجلاً صالحًا" في البداية. و "ليس شخص نبيل" الآن ...
"كلمات مي الصغير تبدو مربكة. لقد اعترفت بأنني لست رجلاً طيباً منذ لحظة. ومن الواضح أنني لا أستطيع أن أكون رجلاً نبيلًا لأنني لست حتى شخصًا جيدًا ".
تجاهل جون مو شيه وغضب عندما كان يتحدث ، "الرجال الطيبون من السهل جدا إيذاء. والشخص النبيل مقيدة للغاية. لذا ، يمكنك أن تعاملني كقاتل أو طاغية شرير. يمكنك حتى معاملتي كأوغاد أو شيطان. لكن ، لا تعاملني أبداً كرجل صالح أو شخص نبيل! سوف تعاني إذا فعلت ذلك ... هيه ... "
"أنت ... أنت ... ماذا تقول؟ لا يرغب البشر في أن يكونوا جيدين؟ ألا يريدون أن يفتخروا بالنبلاء؟ لا أفهم لماذا لا تريد أن تكون رجلاً صالحًا! هل من الممكن أن يكون الإنسان قد تخلى عن الأخلاق التي مرت عبر آلاف السنين؟ أو ربما لا أفهم المعايير الأخلاقية الحالية لك البشر ...؟"
لقد تحدث مي شيويه يان بهذا في مزاج سيئ. انها واجهت والتعامل مع شخصيات مزعجة لا تعد ولا تحصى على مدار حياتها. ولكن ، ببساطة لم تستطع التعامل مع هذا المؤذي جون مو شيه الذي كانت تواجهه الآن.
ضحك جون مو شيه بحرارة في البداية. ثم قال: "هذا لا يمكن تعميمه. سأخبركم قصة للتدليل - كان هناك شخصين في وقت من الأوقات. كانوا يعيشون بين سبعة أو ثمانية عائلات أخرى. واحد من بين هذين الشعبين كان وغد سيئ السمعة. كان المارقة المناسبة. ومع ذلك ، كان الآخر شخص جيد مشهور. كان الوغد يخاف ويكره. ولكن ، خرج الرجل الطيب كل صباح لسحب الماء. ثم يملأ جرار كل أسرة بالماء الذي سيحصل عليه. ساعد جيرانه كلما احتاجوا. في الواقع ، لم يترك أي جهد لمساعدة الناس. لذلك ، كان الجميع مولعا به. وقد شعر الجميع بالارتياح لكونه في المنزل.
"ثم حدث شيء ما يومًا ما. الوغد كان عائدا من سرقة. لكن ، لم يكن قادراً على اختيار الطريق الصحيح بسبب الذعر. ركض بطريق الخطأ إلى شخص آخر ، وأسقطه نتيجة لذلك. في الواقع ، قام بقتله وقتلته. ومع ذلك ، فإن الرجل الذي كان قد هدم كان آخر وغد. وكان هذا الوغد الثاني يستعد للتصرف بفظاظة تجاه امرأة بريئة. هذا الوغد من السارق قد فعل هذا دون قصد ، لكنه كان لا يزال يقوم بعمل جيد. لذلك ، اشاد الجميع به. في الواقع ، تحدثوا عنه كمنقذ ، ورجل تائب فجأة عن خطاياه. حتى أن السلطات اعتبرته مواطناً نموذجياً. لذا ، أشاد الجميع به ، ونسي الأفعال السيئة التي ارتكبها في الماضي ".
لم يستطع مي شيويه يان فهم ما كان يحاول قوله. لذا ، من الواضح أنها لم تفهم سبب إخبارها بتلك القصة. لكنها برزت أنه يجب أن يكون عنده نقطة في النهاية. لذا ، استمعت إليه بهدوء ، ولم تقاطع. كما استمع الثعبان الملك بهدوء بينما كان يجلس بجانبها.
ضحك جون مو شيه ، واستمر في الكلام ، "ثم ، هذا الرجل المعروف جيدا سقط مريضا مريضا يوما واحدا. لم يتمكن من الخروج من السرير في ذلك الصباح لأن حمىته جعلت من الصعب عليه القيام بذلك. لم يكن لديه أي قوة في جسده. وكان عطشان للغاية كذلك. أراد رشفة من الماء. ولكن ، لم يكن لدى جرة الماء ما يكفي من الماء. دعا ، ولكن لا أحد كان في المنزل. لذلك ، أجبر نفسه على الخروج من فراشه ، وخرج لملء الماء. لكنه كان متعبا للغاية ولم تكن لديه قوة. لذلك ، كان بإمكانه فقط ملء الماء بنفسه قبل أن يعود إلى الفراش.
"عاد الجيران الى بيوتهم في فترة ما بعد الظهر. لقد اعتادوا على الرجل الطيب ملئ المياه لهم. لقد عادوا إلى المنزل متعبًا وعطشانًا. لكنهم وجدوا أن علب الماء الخاصة بهم فارغة. غضبوا على الفور ، وذهب إلى منزل الرجل الطيب لانتقاده. لكنهم رأوا أن الرجل الطيب كان يشرب الماء وهو مستلق. وبالتالي ، أصبحوا غاضبين ، وبدأوا يلعنونه في حالة الغضب ، "أنت رجل أناني! أنت تظاهر بالمرض والأذى في المنزل تريد أن تأكل طعامك وحده؟"وهكذا ، وجد هذا الرجل الطيب نفسه ينفر من الجميع. في الواقع ، قال الجميع أنهم تعرضوا للغش من قبله لفترة طويلة. بعد كل شيء ، شعروا أنه رجل أناني للغاية في الواقع ".
جون مون شيه سخر عندما انتهى من القصة. ثم ضحك وقال: "ما هو رجل جيد؟ وما هو رجل سيء؟ انهم ليسوا سوى نقطة نظر ضيقة من الرجال والنساء الحمقى. إنها تشبه إلى حد بعيد الطريقة التي ينظر بها الناس إلى المسؤولين الحكوميين. دعونا نفترض أن هناك مسؤولا صادقا جدا ومستقيم. إنه يتحدث عن الحقيقة ، ويبقى غير ملوث بالممارسات الفاسدة. في الحقيقة ، البر يقطر من أكمام رداءه. ولكن ، الأشخاص الذين يخضعون لولايته لا يتمتعون حتى بملء الطعام الذي يأكلونه. لذلك ، فإن الجميع يدعوه رجل بائس. سيقولون إنه مسؤول بدون معرفة بالحكم. ومع ذلك ، دعونا نفترض أن هناك مسؤول حكومي آخر. وهذا واحد بمثابة علقة. يريد أن يلتهم أموال الشعب. في الواقع ، فإن جشعه من أجل الثروة لا يمكن ندمه مثل حفرة لا أساس لها. وحتى الآلهة من السماء التاسعة لا يمكن أن تضعه على الطريق الصحيح. لكن ، الناس تحت هذا المسؤول راضون عن الكثير. لديهم ما يكفي من الطعام ، ويعيشون براحة تامة. لذا ، سيقولون إنه مسؤول جيد للغاية يهتم برفاهية الناس ... هذه هي الأخلاق الحقيقية للجماهير في الوقت الحاضر!
"لذلك ، لماذا يجب أن أعيش وفقا لآراء الآخرين؟ ما هي فوائد كونك رجل جيد؟ ما هي النتيجة الجيدة هناك في ذلك؟ علاوة على ذلك ، ما هو الضرر في كونك رجل سيء؟ أنا جون مو شيه! انا انا دعنا نقول أن هناك شيء أود القيام به. ويقول العالم كله أنني لا ينبغي لي. لكن ، ما زلت أرغب في القيام بذلك. لذا ، سأفعلها! وهذا فقط لأنني أريد أن أفعل ذلك! الآن ، دعنا نقول أن الجميع يريد مني أن أفعل شيئًا ، لكنني لا أريد أن أفعل ذلك. سيقولون ، "سوف تكسب الاسم والشهرة إذا قمت بذلك. لذا ، يجب عليك أن تفعل ذلك. يجب عليك فعلها!ولكن ، ما زلت لن أفعل ذلك! وهذا فقط لأنني لا أريد ذلك! لدي فلسفة بسيطة في حياتي. لا شيء يمكن عكسه بسهولة مثل التقسيم بين الخير والشر. بعد كل شيء ، لا يتم تعيين الصواب والخطأ في حجر! إنها فقط مسألة منظور ... "
ضحك جون مو شيه بحرارة وقال: "لذا ، سأتبع رغباتي الخاصة!"
لقد فاجأ مي شيويه يان بهذا. لفترة طويلة مرت. ثم هزت رأسها وابتسمت كما قالت ، "هناك شيء واحد لا أفهمه حتى بعد سماعك هذه المغالطة من جانبك ... إما أنك بعيد النظر أو متعصب ... لكن ما قلته صحيح. ربما هذه مشكلة شائعة مع البشر. "
"كلماتك ليست صحيحة تماما. هذا لا يعني أن جميع البشر على هذا النحو. ليست لك شوان الوحوش نفسها؟ الجميع يحتقر تفاحة سيئة ، وينظر عليهم. في الواقع ، الجميع يشعرون سراً أنهم أفضل بكثير من ذلك الفرد. لذلك ، يشك الجميع في هذا الشخص السيئ في حال تغير رأيه ويحاول إصلاح طرقه. والجميع اعتادوا على مساعدة رجل جيد من الضمير ويساعد الجميع. في الواقع ، الجميع ممتن له. ومع ذلك ، يعتقد الجميع أنه أفضل منهم. لكن ، لنفترض أن هذا الرجل الطيب فجأة يرتكب خطأً واحداً. ثم ، فإن الانتقادات من الآخرين أكثر حدة من عدة مرات مما يجب على الشخص العادي أن يواجهه. وهذا ينبع من هذا الشعور بأنه أقل شأنا. وبالتالي ، فإن الجماهير لا ترحم تجاه خطئه. يكاد الأمر كما لو أنهم يشعرون بسرور فاسد بإسقاط إله من مذبحه. "آه ، إنه ليس أفضل منا في نهاية الأمر ..."
تابع جون مو شيه بهدوء ، "لذلك ، أعتقد أن كونك رجل جيد هو عمل متعب للغاية. علاوة على ذلك ، يجب عليك أولاً أن تكون رجلاً صالحًا لكي تكون شخصًا نبيلًا. لذلك ، من الصعب أكثر أن تكون شخص نبيل! ثم ، هناك ما يسمى "الأبطال" كذلك. ولكن ، يجب عليك أن تكون رجلاً صالحًا وشخصًا نبيلًا لذلك. هذا ليس متعبة - هذا بائس واضح!
"لذلك ، أفضل أن أكون رجلاً سيئًا. في الواقع ، أريد أن أكون رجلاً سيئًا!"استمر يونيو مو شيه بطريقة هادئة ،" أود فقط أن تصبح قوية. أنا لا أفكر أبداً في كونك رجل صالح أو سيئ. ولكني أجد أنه من الغريب أن يكون الناس من تيان فا مرتبطين بمفهوم الشخص الجيد أو السيئ. ألا يعطونك الأقدمية للقوي؟ لا تقل لي أن مفاهيمك قد تغيرت؟"
كان دهشة مي شيويه يان من قبل هذا. [صحيح أن عقيدة تيان فا فورست الأساسية هي إعطاء الأقدمية للقوي. لكن ، لماذا أتعامل في مفهوم من هو شخص جيد أو سيئ إذا كان هذا هو الحال؟ سواء كان الشخص جيدًا أو سيئًا ... لا يحمل أي معنى بالنسبة لي. هل نحن مثل البشر كذلك؟]
[أو هل كنت أقبل المعايير الإنسانية للأخلاق لأنني أخذت شكلاً بشريًا؟]
"المعلم الصغير يتحدث بشكل صحيح. يبدو أنني كنت ملتصقا بها بقوة ، "مى شيويه يان ابتسمت عندما سخرت نفسها.
"ربما لا يتعلق الأمر بتعلقك به بشدة. ربما يكون رأيي مفتوحًا للغاية ، "ابتسم جون مو شيه بهدوء ،" ربما كان الناس مثلي مهيئين للعيش في تيان فا فورست بدلاً من هذا العالم الخارجي للبشر. "
"هذا ليس هو. وهذا بسبب طبيعتك. سوف تجد حتما وسيلة لتكون رجلا سيئا بغض النظر عن المكان الذي تذهب وتعيش فيه. بعد كل شيء ، أنت أنت. وسوف تكون دائما أنت ، "مى شيويه يان تصدع نكتة نادرة.
"بالتاكيد! هذا الشاب الصغير هو خبير في الاستفادة على حساب الآخرين. سأعطي كل شيء يجب أن أستفيد من الناس. وأنا أفضل الموت من الخسارة!"يون مو شيه مشتهى. ثم يفرك أصابعه ورائحته. وأشارت الابتسامة على وجهه إلى انتصار تعليم الدرس. ومن الواضح أن دوران أصابعه وصفعة شفاهه كانت بمثابة تذكير للميزة الرخيصة التي استعادها منذ فترة.
مي شو شي يان. وأصبح وجهها الجميل فجأة حمراء بعض الشيء كما رأت في غضب. [هذا الرجل المبتذل لا يستطيع حتى سماع كلمتين من المديح دون الحصول على متجول حوله!]